من حكى كيف أؤذي ابن أخي وأنا في دينه، فإن الصحابة لديهم سيرة عطرة مليئة بالأوضاع التي تظهر نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، ودين محمد صلى الله عليه وسلم. . وامنحه السلام. عن نسب من قال هذه العبارة وحياته في العصر الجاهلي وكيف دخل الإسلام وامتلأ قلبه بها.
محتويات
قال كيف تؤذي ابن أخي وأنا أتبع دينه
من يخبرني كيف أؤذي ابن أخي وأنا أتبع دينه، من يخبرني كيف أؤذي ابن أخي وأنا أتبع دينه حمزة بن عبد المطلب الصحابي رضي الله عنه وأرضاه عند استعمال قوسه. وكان الركوع هو هوايته المفضلة، وكانت رياضته المفضلة هي صيد الأسود، والتي كانت معروفة في عصر ما قبل الإسلام “الأثير”. حيث قال عبارة “هل تهين محمد وأنا في دينه” يقول) لأبي جهل عندما ضرب النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
الوقت الذي قيلت فيه هذه العبارة
في مناسبة قيلت هذه العبارة، كيف آذيت ابن أخي وأنا في دينه، كان الصحابي الكبير حمزة بن عبد المطلب يمارس هوايته المفضلة وهي صيد القوس والأسد. معه صلى الله عليه وسلم امتد حمزة بن عبد المطلب إلى قوسه وسارع بالركض نحو أبي جهل. دين محمد صلى الله عليه وسلم.
سيرة حمزة بن عبد المطلب
سيرة حمزة بن عبد المطلب، هو رفيق كبير لأصحاب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وحمزة بن عبد المطلب عم الرسول وأخيه المرضع. وهو أكبر من الرسول بسنتين. أسلم حمزة بن عبد المطلب في السنة الثانية أو الثالثة من دعوة محمد صلى الله عليه وسلم. استقبل الأخوة الرسول حمزة بن عبد المطلب وزيد بن الحارثة بعد هجرة حمزة إلى المدينة المنورة. كان أول لواء في الإسلام. ويذكر أن حمزة كان فتى شجاعًا وكان يُدعى سيد الشهداء.
من قال كيف تؤذي ابن أخي وأنا في دينه كان هذا عنوان المقال المذكور، الجواب الذي يسأله كثيرون، ونعلم أنه حمزة بن عبد المطلب الصحابي العظيم، وهو عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وأخوه من الرضاعة ويذكر أن حمزة رضي الله عنه كان طفلاً شجاعًا ومتسامحًا.