لماذا يلجا البديع الى المحسنات البديعية ومتى تكون مستهجنة وغير مستساغة

لماذا لجأ البديع إلى محسني البديع ومتى يكونون مكروهين وغير مستساغين كان العرب بطبيعتهم أصحاب الأدب وأصحاب الشعر الأدبي الكبير والجميل والواسع، وكان لديهم مصطلحات بلاغية استعملوها لأنفسهم، وهناك مصطلحات يستخدمونها لم يعرفوا أنواعها، وهناك الكثير منهم نبه إلى هذه الأساليب وأهميتها القصوى في التعبير عن الشعر ورفع مستوى البلاغة، وقد اشتهر شعراء تلك الفترة زهير بن أبي سلمى، وكانت أساليبه مليئة بالتشبيه والاستعارة، وغير ذلك من الأساليب البلاغية، استخدمها العرب الفاعل والمفعول به في حالة النصب وليس لهما قواعد، ولكن تم وضع القواعد بعد ذلك، ظهر الاهتمام بعلم البلاغة بعد الإسلام، حتى يعرفوا الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم.

لماذا يلجأ المبتكر إلى التحسينات المبتكرة، ومتى تصبح مستهجنة وغير مستساغة

لماذا يلجأ المبتكر إلى التحسينات المبتكرة، ومتى تصبح مستهجنة وغير مستساغة
لماذا يلجأ المبتكر إلى التحسينات المبتكرة، ومتى تصبح مستهجنة وغير مستساغة

إجابة

من أجل إظهار مشاعره والتأثير على نفس المستمع والقارئ والعمل على تجميل الأسلوب

وهي غير مستساغة إذا كانت كثيرة ومكلفة