ماذا نفعل عندما نرى ضررًا على الطريق، في جمال الحياة والطبيعة، وتعاون أفراد المجتمع لتجميل حياة مجتمعهم بطريقة خاصة، حيث أن هناك العديد من الإجراءات التي قد يتهرب منها كل شخص بحجة أنه خارج عن مسؤولياته، فقد عانقنا رسولنا الكريم محمد خاتم الأنبياء والمرسلين خير الصلاة والسلام على مشاركة المجتمع في جميع الأمور.
نرى الضرر في الطريق
نصح نبينا الكريم بأن يتحمل كل إنسان مسئولية الحفاظ على المجتمع وعدم تبرير الأعذار المبهمة حتى يخرج نفسه من المسؤوليات المجتمعية التي هي جزء أساسي من حياة كل إنسان في المجتمع.