من الاعتدال في المزاح، يجب أن تكون الأدب مع آدابها. يحذرنا الدين الإسلامي من الدعابة المستمرة نتيجة الآثار السلبية التي تنتج عن المجتمع. إن كثرة النكات لا ترجع بالضرورة إلى العواقب السلبية، حيث إنها قد تتسبب في وقوع الشخص في المشاكل أو التلفظ بالكلمات البذيئة وقد تسبب إزعاجاً للشخص أو التأثير النفسي. بسبب استخدام العبارات الشائعة التي لا يستخدمها الشخص بالضرورة، لذلك يُفترض أن تكون النكتة في أوقات محددة وضوابط مثل أن يكون المزاح صادقًا، فلا تكذب حتى يضحك الناس. كذا و كذا.
من الاعتدال المزاح بأخلاق مهذبة
قد يتحول المزاح إلى سخرية أو لفظ كلمات غير مقبولة دينياً بالكامل. ومن خلال الموقع الرسمي يجوز للإنسان أن يدخل في الحرام نتيجة الاستهزاء ببعض الناس والتلفظ بالفظاظة. من خلال الموقع الرسمي قد تحدث مشاجرات وخلافات بين الأصدقاء والأقارب بسبب سماع كلمات مسيئة أو غير سارة لبعض الناس.