الاشاره بالسلاح على المسلم اذا كان للقتل والتهديد فحكمه

تصويب السلاح على المسلم للقتل والتهديد فالله حكم الله كرم المسلم ودماء المسلم محرمة على المسلم والإسلام قيم ومبادئ يمكن للناس الاقتداء بها وهم كذلك. خائفين من تجاوز حدود الله. وقد اتبع أهوائه وشيطانه، وهو لا يخاف الله تعالى، وهذا النهي عنه.

الشيطان لا يطارد المسلم للأذى، ولا يسعى لنشر الفتنة والعداوة بالمبالغة في الأخطاء بين الناس.

الشيطان لا يطارد المسلم للأذى، ولا يسعى لنشر الفتنة والعداوة بالمبالغة في الأخطاء بين الناس.
الشيطان لا يطارد المسلم للأذى، ولا يسعى لنشر الفتنة والعداوة بالمبالغة في الأخطاء بين الناس.

هذا المفهوم خاطئ. تأتي كل الأعمال الخاطئة والأذى من وساوس الشيطان الذي يأمر الناس بالعصيان والفاسد والفاسق. والجواب الصحيح هو

تصويب السلاح على المسلم للقتل والتهديد، فالشرع يحرم حكمه.