كيف يؤدي اكتشاف التقنيات الجديدة إلى تطوير وتقدم علم الأحياء في بداية القرن الحادي والعشرين، اندمجت العلوم البيولوجية مع الحقول الكلاسيكية القديمة والجديدة. وتشتت التخصصات العلمية مثل الفيزياء لخلق مجالات جديدة مثل الفيزياء الحيوية
تم إحراز تقدم كبير في الكيمياء التحليلية والطرق الفيزيائية. بما في ذلك أجهزة الاستقبال، والبصريات، وأضواء البحث، وأجهزة الاستشعار، ومعالجة الإشارات، وشبكات الاتصالات، والروبوتات، والأقمار الصناعية، واستخدام قدرات الحوسبة لجمع البيانات وتخزينها وتحليلها ونمذجتها وعرضها وتصورها ومحاكاتها.
لقد فتحت هذه التطورات التكنولوجية (التقنية) الهائلة فرصًا لكثير من التحقيقات النظرية والتجريبية. بما في ذلك نشر الكيمياء الحيوية الجزيئية والأنظمة البيولوجية وعلوم النظام البيئي عبر الإنترنت. يتيح هذا للعالم الوصول إلى نماذج ومقاييس نظرية أفضل.
اجمع بين عمليات المحاكاة والتجارب مع النماذج التي توفر تنبؤات نظرية وتحليلات وإمكانية الوصول عبر الإنترنت إلى تقارير البيانات المرصودة عالميًا. وفرصة الة والعمل معًا والنشر عبر الإنترنت.
سؤال كيف تتقدم البيولوجيا وتطور اكتشاف التقنيات الجديدة
الإجابة الصحيحة هي أنه يمكن للناس استخدام أجهزة قراءة موجات الدماغ، فهذه الآلات تساعد في الحفاظ على ضربات القلب بانتظام وتساعد الأشخاص المشلولين.