الصدق الصدق فإنه خلق محمود يسمى هذا الأسلوب

الصدق والصدق هو إبداع جدير بالثناء يسمى هذه الطريقة، وتتنوع الأساليب في اللغة العربية بين طرق التصريح والبناء، لذلك يتم استخدام كل منها لأغراض خاصة، فالثناء والافتراء والتعجب والتساؤل، كلها أكثر الطرق شيوعًا. في اللغة

الصدق والصدق، هو خلق جدير بالثناء يسمى هذه الطريقة

الصدق والصدق، هو خلق جدير بالثناء يسمى هذه الطريقة
الصدق والصدق، هو خلق جدير بالثناء يسمى هذه الطريقة

الصدق الصدق هو إبداع جدير بالثناء يسمى هذه الطريقة، والإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه هي “طريقة الفتنة”، وتعتبر هذه الطريقة من أساليب البناء المستخدمة في حث الإنسان ودفعه إلى فعل الخير والخير. فعل، أي تحريض المتلقي على هذا الفعل، حيث في الجملة السابقة يغري الشخص بالصدق والالتزام، لأنه من الأخلاق الحميدة، ومثال آخر على هذه الطريقة، يا طالب الإخلاص، إنها صفة جيدة.

أركان أسلوب الإغراء

أركان أسلوب الإغراء
أركان أسلوب الإغراء

من أجل صياغة جملة تحتوي على أسلوب الإغواء بشكل صحيح، يجب أن تكون هناك ثلاث ركائز أساسية، وهي

  • المُغوي الشخص الذي يغوي الآخر الذي يخاطبه.
  • المُغوي الشخص المُغوى.
  • المغري هو الصفة أو الحميدة التي يحاول المغري استنهاضها وتحفيزها.

صور الإغواء

صور الإغواء
صور الإغواء

تحتوي هذه الطريقة على ثلاث صور قياسية يمكنك من خلالها الرد، وهذه الصور هي

  • صيغة المفرد في هذه الحالة تكون الفتنة مفردة ولا تخضع للتكرار، ثم يجوز حذف الفعل الذي يدل عليها، مثالاً على الإخلاص في العمل.
  • صورة التكرار هنا تكرر الفتنة، أي مرتين متتاليتين، ثم الكلمة الثانية تعادل الأولى، وهنا يبطل الفعل الواجب، فيكون التكرار قد فعل هذا الفعل، مثال الشرف. الوالدين، حيث تعبر الكلمة الثانية للعدالة عن تأكيد لفظي راسخ.
  • شكل الخير في هذه الحالة، تُعطى التجربة الأولى، ويُحذف الفعل هنا بدافع الضرورة.

وخلاصة القول إن الجواب على الصدق هو الصدق، فهو خليقة جديرة بالثناء تسمى هذه الطريقة، وقد تم شرح طريقة الفتنة، وتحديد أركانها، بالإضافة إلى ذكر الصور الثلاث التي تتجلى بها هذه الطريقة.