قصة قصيرة خيالية قصة الإناء السحري

قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر – يستمتع الأطفال بالاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور قبل النوم، وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الأدب الفني، مستوحى من الواقع أو الخيال، وهذه القصص تعليمية ممتعة وأداة تعليمية للأطفال، وغرس القيم الأخلاقية والتعليمية فيهم، وتوسيع آفاقهم الفكرية، وتعزيز قدرتهم على التخيل والتخيل. يقدم موقع اقرأ باقة من قصص الأطفال القصيرة بالصور، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال قصيرة مكتوبة هادفة، قصص أطفال شيقة مكتوبة …

قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر

قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر
قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر

قصة مزارع اسمه رامي، عاش رامي في قرية نائية، وكان رجلاً صالحًا وحكيمًا ويمتلك عدة أفدنة زراعية، ورغم كونه مزارعًا جيدًا إلا أن أرضه لم تثمر قط. إنه قاحل ولم ينبت منذ سنوات عديدة. عليك بيعها وشراء أرض أفضل. يجيب رامي ويقول هذه أرض أجدادي ودائمًا ما كانوا يزرعونها. يجب أن يكون خطأي.

سأجرب مرة اخرى. فقال له جاره أتمنى لك التوفيق. لم يرغب رامي في التنازل عن أرضه بأي ثمن. قضى رامي أيامًا بدون طعام وعاش على الفاكهة وكان يحرث أرضه كل يوم. استمر في الحرث والحرث وحرث الرامي الأرض كلها ولم يرتاح إلا بعد منتصف النهار لكنه كان جائعا جدا ولم يستطع الاستمرار في الحرث وبمجرد أن قرر التوقف حتى اصطدمت فأسه بشيء في أرض.

قَالَ مَا يَظْهُرُ هَذَا مَعْدَنِيًّا، لَيْسَ كَانَهُ إِنْيَاءٌ هَائِلاً هذا غريب. من الذي يدفن إناء معدني في الأرض كان رامي غاضبًا من إهدار جهده في الهواء، فألقى بفأسه في الإناء المعدني وجلس في ظل الشجرة، وقال رامي إن وقت بيع هذه الأرض لن يُعرض عليّ أبدًا، وهو ظل تحت الشجرة يأكل الفاكهة التي اشتراها، لكنها كانت قليلة ولم ترضيه، ومرت ساعة، وفكر في أرضه وشعر بالأسف ولم يكن أمامه خيار وقال يجب أن أكون قوياً وأتخلص من الأرض من أجدادي، وقال إنني سأعود إلى المنزل قبل حلول الظلام.

استمرار القصة

استمرار القصة
استمرار القصة

وذهب رامي ليأخذ فأسه من القدر، وكانت دهشته كبيرة عندما وجد الفأس، فقد أصبحت مجموعة من المحاور كثيرة، لذلك قال من فعل هذا، كنت هنا طوال الوقت، لم يتعرف رامي على فأسه لأن كل المحاور مثل الفأس. وضع المائة فأس حبة عنب في الوعاء، ولم يستطع تصديق عينيه عندما امتلأت الوعاء بـ 100 حبة عنب، وأخذها رامي معه إلى منزله.

في المنزل، بدأ يفكر فيما يمكنه وضعه في الوعاء. قال، “أولاً، سأضع بيضه، لأني جائع وأكل الفاكهة فقط.” هرع مطلق النار إلى السوق وقضى كل ما لديه مقابل ثمن البيضة. ثم وضع البيضة في الوعاء، وعلى الفور امتلأ الوعاء بالبيض. شعر رامي بالسعادة وطبخ لنفسه بيضتين، لكنه قال ماذا سأفعل بكل هذه البيضات قال نعم أبيعها وأربحها. بعد بيع البيض، استخدم الرامي الوعاء بشكل متكرر.

اعتاد أن يضع قطعة قماش صغيرة فيها ويحصل على قطعة قماش تكفي عشرة أشخاص على الأقل، وهكذا ظل رامي يضع الحبوب والفواكه والقماش والتوابل في الوعاء واستمر الإناء في العطاء، وتعجب الفلاحون من نجاحه، لكن لم يستطع أحد الكشف عن السر، لأن رامي كان يغطي الوعاء جيدًا في منزله، وفي أحد الأيام أراد أن يختبر القدر، فضع دجاجة وفجأة قفزت مائة دجاجة منه، وحلقت الدجاجات. وفجأة قفز أحدهم داخل الوعاء وخرج منه 100 دجاجة أخرى.

غطى الرامي القدر بسرعة ووضعه في زاوية من المنزل، ثم ركض إلى الخارج، وتبعته جميع الدجاجات، وتعجب الفلاحون، عندما رأوا الكثير من الدجاجات خارج المنزل، وقالوا، سأستخدم القدر بحكمة في المستقبل، ولم يدرك أن أحد جنود الملك قد سمع به، وذهب على الفور إلى الملك ليخبره بالقصة كاملة، فقال الملك لا بد أنه ساحر. أحضره إلي وعلم رامي ما يريده الملك. قال الملك الجشع إنه لا بد أنه يريد ثورة لنفسه، وبمجرد انزلاق أموال الملك والمال بداخله، وكان هناك 100 ملك يخرجون من القدر وقبل أن يفعل أي شخص أي شيء بدأوا في قتال بعضهم البعض.

لم يتعرف الجنود على ملكهم، فدمر الملوك بعضهم البعض، وأصبحت المملكة بلا حاكم، وأدرك رامي في ذلك الوقت خطورة القدر، فدهس القدر وألقاه على الأرض.

قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر

قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر
قصة قصيرة خيالية قصة وعاء السحر