حكاية الفتاة لمى الروقي التي سجنت في البئر لمدة 13 يوما. شهدت المملكة العربية السعودية العديد من القصص الشيقة التي أثارت الجدل العام. أراد كثير من الناس معرفة تفاصيلها، وهي قصة لمى الروقي ولمى وهما يلعبان جنبًا إلى جنب مع أختهما، وبدلاً من ذلك يرفع صوت عالٍ صارخ، ويذهب الأب سريعًا ليجد ابنته لمى في تلك القصة، حتى. الأب. . محتارة لأنه لم يستطع فعل أي شيء لها، تم الاتصال بوالديها وأقاربها والدفاع المدني لإخراج ابنتها من البئر الذي لا يتجاوز قطره 50 سم. إليكم تفاصيل قصة الطفلة لمى الروقي المسجونة في البئر منذ 13 يومًا.
محتويات
تفاصيل قصة الفتاة لمى الروقي المسجونة في البئر
عندما كانت لمى الروقي في حفرة لم تؤثر على وجودها، وقع حادث في المملكة العربية السعودية، يوم الجمعة الساعة الثالثة عصراً واستمر 13 يوماً، الفتى لمى العلي. سجن الروقي في البئر لمدة 13 يومًا، أبلغ الأب الدفاع المدني وكل من استطاع مساعدة ابنته وإخراجها من البئر الذي سقط فيه البئر الارتوازي، لكن الغواصين الذين أمروا بإنقاذ فتاة بسبب وجود الغبار والخشب والبقايا القديمة، ثلاثة عشر يومًا ومحاولات لا نهاية لها لإخراج الفتاة، عندما كان الروقي، السجين في البئر، لديه حفرة لا يزيد طولها عن خمسين سنتيمترا، وهو ما فعله أمر صعب. لرجال الانقاذ. تم إحضار الكاميرات للحماية والرؤية الجيدة. جرت محاولة لاكتشاف البئر بكل الوسائل والطرق، حسب ما أحضرته الكاميرات.
توقيت خروج لما الروقي
وبحسب الأجهزة الأمنية والدفاع المدني بمنطقة تبوك، فقد تم حفر البئر قبل ثماني سنوات. تتطلب البئر الدخول من مسافة طويلة جدًا تصل إلى مائتي متر، لكن محاولات الدخول باءت بالفشل، وبعد عدة محاولات تم سحب جثة الفتاة لمى الرقي من البئر. يعد وجود دمية من أخطر الحوادث التي شهدها الدفاع المدني، حيث تم العثور على جثة الطفلة لمى الروقي أسيرة البئر بعد قطع الممر بين البئرين. في محاولات متأنية لاسترداد الجثة وخوفًا من سقوطها لمسافات أطول في البئر، ولكن بعد إزالتها، تم نقل الجثة تحت رحمة الله.
قصة الطفلة لمى الروقي المسجونة في البئر منذ 13 يومًا، من أصعب القصص التي يعيشها الإنسان، أب عاجز عن إنقاذ ابنته، محاولات فاشلة للدفاع المدني. ، الصعوبات التي حالت دون انقاذها، صراخ الأطفال وصراخهم، وضع لم يكن أحد يريد أن يوضع فيه، نقدم تفاصيل القصة السابقة.